منوعات

قصيدة حزن المغربية مكتوبة بالكامل عباس عجيد العامري

قصيدة حزن المغربية مكتوبة بالكامل عباس عجيد العامري

قصيدة حزن المغربية مكتوبة بالكامل عباس عجيد العامري: قصيدة “حزن المغربية” هي قصيدة لطمية حزينة من تأليف عباس عجيد العامري، وتعتبر واحدة من القصائد الشهيرة التي تعبر عن الألم والحزن في المغرب. تم كتابة القصيدة بالكامل بلغة عربية سهلة ومفهومة، وتعبر عن مشاعر المؤلف بشكل قوي ومؤثر.

تبدأ القصيدة بأبيات تعبر عن الألم والجرح الذي يعاني منه المؤلف، وعن حبه العميق لشخص ما. يظهر المؤلف أنه في حالة يرقانية، حيث يجاهد لعلاج جراحه وصولًا إلى تحقيق السعادة. ثم يشير المؤلف إلى أنه بعد رحيل هذا الشخص من حياته، أصبحت حياته مملوءة بالغربة والألم والاكتئاب.

لا يستطيع المؤلف أن ينسى غياب هذا الشخص في حياته، ويعتبره فقدًا كبيرًا. يعبر عن خوفه من الاعتراف بذنبه للشخص الذي يحبه، ومن المؤكد أن هذا الشخص هو السبب في آلامه وتحطيم قلبه. يتعهد المؤلف بأنه سيحلف بالحبيبة بزينب وروح أخيها الذي توفي، ويؤكد أنه سيزعج نفسه ويحاول جذب انتباه الشخص الذي يحبه.

تستمر القصيدة في وصف المكسورة قلب الشاعر وجروحه العميقة التي يشعر بها، مؤكدًا أن فقط هذا الشخص يستحق كل هذا الألم والتضحية. يستمر المؤلف في التعبير عن حزنه واكتئابه في بقاء هذا الشخص بعيدًا عنه، وكأن هناك حجرًا يزداد ثقلاً على قلبه كلما مر وقت.

في الختام، تستنكر القصيدة معاناة الشاعر من هذا الحزن الذي لا ينتهي ومن غياب الشخص الذي يحبه. يناشد المؤلف الرحمة والتعاطف من الله ويرجو ألا يهدأ عزاؤه، بل يأمل في أن يأتي الشخص الذي يحبه في أقرب وقت ممكن لإنهاء هذا الألم.

يعدّ قصيدة “حزن المغربية” إحدى القصائد الشهيرة التي تُظهر قدرة الشاعر على استخدام الكلمات بشكل قوي ومؤثر للتعبير عن المشاعر الحزينة والحساسية. إنها قصيدة تستحق القراءة والتأمل، وتجسد ما يمكن للشعر أن يحققه في التواصل مع قلوب الآخرين ومشاركة أحاسيسهم وأحزانهم.

قصيدة حزن المغربية مكتوبة بالكامل عباس عجيد العامري

تعد قصيدة حزن المغربية من أبرز القصائد اللطمية التي يتم غناؤها وترديدها في المناسبات الدينية والحسينية، وتعبر عن حالة الحزن العميقة التي يشعر بها المؤمنين تجاه استشهاد الإمام الحسين وأهل بيته في معركة كربلاء. وقد قام بإلقائها الشاعر العراقي عباس عجيد العامري بأسلوب شعري مؤثر ومؤلم يحكي عن مأساة الحسين وشهدائه.

وفيما يلي قصيدة حزن المغربية مكتوبة بالكامل:

ما بّرد جرحي و أحبك
و إنه واحد ماله تالي
فدوه مد جفك عليه
لا تهدني أبهذا حالي

خوفي أذنب لو الجمك
انته عندي اهواية غالي
غربة بعدك عيشتني
واحسب أجروح الليالي

كل مغربية اتاني
هلبت تمر يكثر عليه
مشيبة..من الهجر

هوه ليحب تدري قلبه حزنه
يبدي المغربية اعتذرلك
غلطة مني زادن أذنوب العليه
وبرحمتك لا تهدني

لو تجي ساعة المنية
اخافن لا يجيني الموت عالباب
لا يمي الأهل، لا يمي الأحباب
خايف يجيني موتي يگضي العمر

ظلم علي نهاري
وحشه الكبر ماحب حجِّي المچابَّر
ما بِيِّ ستر

غربة وعمري ضَّلَّمَة
وانته عن عيوني غايب
يگضِّي عمرِي وَ يبقى ضِّيمك
بِلا شَّئِّ يگضِّي المصائِب

لا يح الشِّيبَ، أبْ لَحِّْْْْْْْـِــِّــّْـِـّــِـَّتَكَ
من شِفتهن عالترابَّة
ويلِي عماتك سَبُّوهن
گعدوهن بالخرايب

خدر الله عزيز وطاب الشام
تفرَّش ع الترابة
أم عون وتنام زينب
مشت غريبة
بالجف حبل فرشن عبَيان ابتِرابة

سد الهزيل لا ضل إخو لا خيمة
لا ضل طفل يا هو يستاهل غربتك وبغربتك
شم مصيبة

أعيونك أشما غمضتهن
تلكه بأخيمكم نهيبه
والعطش يندل مچانه
تعب أم عون الحبيبة

تبِّجي عالجَفّ والحوافر
تبِّجي عالراحت غريبة
ما تندل درَّبْها وراچبه النوگ رادِّن زلمهن
يمهن، تطفي الخيِّ㍿

و الجواب لكم من الآخر هو موجود بالفعل في العنوان الأخير للقصيدة ، حيث تم ذكر اسم الشاعر هادي شبيب الخيكاني ، وليس عباس عجيد العامري

اقرا ايضا:

السابق
قصة المراهقة والثلاثيني
التالي
كل ما تحتاج إلى معرفته عن مانجا كينجدوم الفصل 768

اترك تعليقاً